رد الملك علي أصحاب الكهف بانة كذبهم
وكذب دعوتهم لعبادة الله وحدة .
ولقد أراد الملك دقيانوس أن يعبد الناس الاصنام و الأوثان وكان يقتل كل من يأبي ذلك فلموا سمعوا فتية الكهف بهذا الكلام هربوا ليلا فتوعدهم الملك بالقتل كما فعل مع المعارضين قبلهم فتبعهم
فلما رأهم الملك هو وجنودة نيام في الكهف فزع منهم وأمر جنوده بأن يسدو عليهم الكهف بالحجارة فظلوا نيام في كهفهم ثلاثمائة وتسعة أعوام