( ما حن أعجمي على عربي قط )
قيل أنه حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم
ولكنه حديث كاذب موضوع لغرض سياسي وهذا الحديث يتعارض مع ما ورد في القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة قال تعالى ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان أكرمكم عند الله أتقاكم )
قال تعالى ( إنما المؤمنون إخوة )
قال تعالى ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم )
والحديث النبوي ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسعر والحمى )
والغاية من وضع الحديث الكاذب هو نشر العنصرية والعرقية والأحقاد .