يتم ذلك من خلال الأبحاث التجريبية التي يجريها العلماء في المعامل وهي ما تسمى تجربة عشوائية منضبطة (RCTs) ولها عدة خطوات تطبق أولًا على حيوانات تجارب لاختبار الدواء والشبيه له وتأثير كلا منهما على الحيوانات
ثم تطبق على أفراد قبلت التطوع في البجث إما بأجر أو دون أجر
يتم تقسيم الأفراد لمجموعتين مجموعة تأخذ دواء وأخرى لا تأخذ الدواء بطريقة عشوائية لا يعلم من أخذ الدواء لا المريض ولا الباحث وفي بعض الأبحاث لا يعرف الإحصائي أية معلومات عمن تناول الدواء
ثم تظهر النتائج فيتم اعتمادها بعد التأكد من تجربة الدواء على المرضى
ويتم وضع معادلة وهي:
حاصل قسمة جرعة الخطر إذا وصل للتسمم على الجرعة المطلوبة للحصول على التأثير ومن خلالها يتم معرفة الجرعة الآمنة لكل دواء كما يحدد أيضًا مدى معين للجرعات الآمنة إذا تخطاه المريض يصاب بالتسمم من هذا الدواء
يتم ذلك كله من خلال الأبحاث العشوائية المنتظمة وقد يصل الأمر لأبحاث مرجعية (SR)