عرفت الشاعره لمياء ميولها الادبيه فى سن مبكره حيث بدات تكتب القصص وهى فى التاسعه من العمر حتى انها شرعت فى كتابة الشعر وهى فى الرابعه عشرة وتحتفل بتوقيع ديوانها الشعرى الاول خلال معرض ابوظبى الدولى للكتاب والذى يضم قصائد متعدده الاغراض الشعريه وتوضح فى حوارها مع البيان انها عاتبه على كل من يشكك فى قدرات المراه الابداعيه فى كل المجالات وخاصه فى الشعر و الادب
منذ الصغر كان لديها ميول ومؤشرات ابداعيه وبدايتها كانت بكتابه القصص حين كانت فى التاسعه من العمر ثم اتجهت فى 13 الى كتابه الخواطر