إنّ تساقط شعر الحاجبينّ لا يختلف عن تساقط شعر فروة الرأس من حيث الأسباب.
ومن أهم أسباب تساقط شعر الحاجبين:
الآثار الجانبيّة لبعض الأدوية.
الإرهاق الشديد والإجهاد.
التعرُّض لصدمة نفسية أو أكثر.
الإصابة ببعض الأمراض الجلديّة، مثل الأكزيما وغيرها من الأمراض والمشاكل التي قد تطوّل الحاجبينّ.
الإصابة بمرض الثعلبة وهو أحد أمراض المناعة الذاتيّة، حيث يُسبب تساقط الشعر في مناطق مختلفة من الجسم ومن ضمنها الحواجب.
استخدام الكريمات الخاصة بجمال البشرة على اختلاف أنواعها سواء أكانت كريمات مرطبة أو للوقاية من الشمس وغيرها، بحيث يتم توزيعها على كامل الوجه دون الابتعاد عن الحاجبين، وهذه الطريقة أثبتت أنّها تُسبب ضررًا كبيرًا للحاجبين؛ وهذا بسبب احتوائها على موادٍ كيميائية قد تضُر أو تُؤدي إلى إغلاق مسامات شعر الحاجبين.
تساقط شعر الرأس، الذي غالبًا ما يمتد ليصل إلى تساقط شعر الحواجب.
وجود خلل في الغدة الدرقية، وهو أحد أنواع الخلل الهرموني الذي يُسبب تساقط شعر الحواجب وجعلها خفيفةً.
الإصابة بما يُعرف (بالإنجليزية:AlpecialAreata) وهي حالة مرضيّة يقوم فيها جهاز المناعة بمهاجمة بُصيلات الشعر مُؤديًا إلى تساقطه.
التقدُّم في السن، حيث تبدأ الشعرة بالترقق والجفاف فيبدأ سقوط شعر الحاجبين.
نقص الفيتامينات وبعض العناصر الغذائية الهامة، وعلى رأسها فيتامين B12.
الإفراط في استخدام الملقط لنتف شعر الحواجب.
أسباب وراثية.
نقص الحديد وفيتامين "D".
الإصابة بمرض الجذام، والذي يُؤثر بشكلٍ مباشر على شعر الحواجب مُسببًا تساقطه.
الحمل والولادة.
عدم اتّباع نظام غذائي صحي.
القيام بعملية جراحية حيث يحدُث تساقط مُؤقت للحاجبين بفعل التعرُّض للتخدير العام، وقد تستمر لمدة ثلاثة أشهر بعد إجراء العملية.
الإصابة بسرطان الجلد.
التعرض لحوادث في منطقة الحاجبين مثل الحروق.
تغيُّر الهرمونات التي تحدث في سن اليأس. التعرُّض للعلاج الكيميائي.