حرص شعراء الديوان علي وضع عنوان للقصيدةبوضع عنوان ليدل علي الإطار العام لمحتواها مثل : (عابر سبيل) للعقاد ، و(أزهار الخريف) لشكري ، وهذه العناوين تدل على محتوى الديوان ، خلافا لما كان يفعله شعراء (الإحياء) من عدم تسمية الديوان إلا باسم غير محدد مثل : (ديوان الباردوي - والشوقيات - وديوان حافظ)