دوافع العمل التطوعي :
دوافعٌ دينيّة: حيثُ يسعى هُنا الفرد لنيل رضا الله وثوابه.
دوافع نفسيّة: حيثُ يسعى هُنا الفرد للشعور بالرّاحة النفسية لكونه قدّم قيمةً حقيقيةً للمجتمع وشارك في مسيرةِ العطاء.
دوافعُ اجتماعيّة: حيثُ يسعى الفردُ تطوير المجتمعِ وإنمائه ووضعِ بصمته وأثرهِ في مسيرة العطاء وتحقيق الانتماء له فعلاً لا قولاً.
دوافعٌ شخصيّة: تتشكّل هذه الدّوافع لأسبابٍ خاصّة بكلّ فرد، وهي ما تحملهُ على المشاركة في مسيرة العمل التّطوعي وإنجاحها وإنجازها بأفضلِ شكلٍ ممكن.
دوافع قيمية: تأتي هذه الدّوافعُ من مجموعةٍ من القيم المغروسة في نفس الفردِ والتي تحثّه على المشاركة وإعانة مجتمعه وتطويره.
- ولكن؛ يجبُ القولُ أنّ هذه الدوافع لا تتشابه في جميعِ المجتمعات؛ حيثُ تختلفُ المجتمعاتُ في كثيرٍ من الأمور كالفئة العظمى المُشكِّلة لها، والخلفية الثقافية والعلمية للأفراد..