المواقف النبيلة و الوقوف إلي جانب الغير هو مما يحثنا عليه ديننا الحنيف
حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «مَنْ فَرَّجَ عَنْ أَخِيهِ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ سَتَرَ عَلَى أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فِي الدُّنْيَا سَتَرَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ»
و أثر ذلك في الروابط الأسرية يعمل على تقويتها و تدعيمها و زيادة الحب و الوّد بين الأقارب و زيادة الترابط بينهم
ولا يقتصر ذلك الأمر على الأقارب فقط بل الجيران و الأصدقاء و المعارف و حتى عابري السبيل
حيث يؤدي ذلك إلي ترابط المجتمع ككل بشكل عام و ليس الأسرة فقط بشكل خاص