حقيقة ضرب عمر بن الخطاب لفاطمة الزهراء، أنه انتشرت بعض الأكاذيب عن أن على بن أبى طالب امتنع عن مبايعة أبى بكر، فبعث إليه أبو بكر بعمربن الخطاب فهدم بيت على ثم حرقوه، وأن عمر بن الخطاب ضغط فاطمة بين الباب والجدار فأسقط جنينها، ولقد أقر رجال الدين أن ذلك كذب وبهتان واضح ولا يمكن أن يصدقه عقل أن يرفع صحابى يده على سيدة، وكيف لو كانت هى بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم.