كيف يمكن التقليل من التمييز العنصري
التوعية و تشعل هذا السلوك في النفس البشرية
اسباب العنصرية هى
التفاخر بالأنساب والطعن فيها.
• الفروق المادية.
• الجهل وعدم الوعي بمفهوم العنصرية.
• مشاكل نفسية كالغرور والتكبر.
• اختلاف اللغة
• الطمع والجشع والاستغلال.
• بعض العادات الموروثة.
• العقيدة والفكر والثقافة.
ليست عصية على العلاج، ولكن علاجها يتطلب جهداً كبيراً، إذ تتوزع المهام بين الأفراد والمجتمع ككل والسلطات أيضاً
على الحكومات أن تحاول تضييق دائرة الخلافات بين القبائل، وبين الفصائل المختلفة في المجتمع.
• على الحكومات أن تتغلب على العنصرية من خلال تطبيق مبدأ العدل والمساواة بين أبناء المجتمع.
• للإعلام دور كبير جداً في التأثير على المجتمع، وعلينا أن نحرص أن يكون هذا الدور إيجابياً في نبذ العنصرية والتمييز.
• فرض عقوبات على من يثير الفتن والنزاعات بين أبناء المجتمع الواحد.
• تلعب تقوية الوازع الديني في نفوس الأفراد أحياناً دوراً جيداً في نبذ العنصرية.
• تعتبر الأسرة النواة الأولى في المجتمع، لذا يتوجب عليها زرع أفضل القيم في نفوس أبنائها، وتربيتهم على حب الآخرين، ونبذ التفاخر واحتقار الآخرين.
• يقع على عاتق المدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية دور كبير في توعية الجيل الجديد وتثقيفهم وزرع الأفكار الصحيحة في عقولهم ونفوسهم.
• لمنظمات حقوق الإنسان دور كبير في هذا المجال أيضاً، وذلك من خلال عقد الدورات التثقيفية ونشر الكتيبات التوعوية حول أهمية المساواة ونبذ الفتنة والعنصرية والتمييز بجميع أشكاله.