كان بابلو اسكوبار مهدد من العديد من الجهات حتى عائلته بالقتل
في 1 ديسمبر 1993 كان اسكوبار يقضي عيدميلاه ال44 عمل على اجراء مكالمه هاتفية مع عائلته وقت تعدى الخمس دقائق مما ادى الى معرفه مكان تواجده ووصلت فرقة كتلة البحث بقيادة هوغو إلى منزل إسكوبار وبدأ اطلاق النار ثم تم قتل الحارس الشخصي لاسكوبار والذي اعتقدوه اسكوبار وفي هذا الوقت صعد اسكوبار الى سطح واكتشف أنه محاط من كل الجهات، وكان قد عاهد نفسه بعدم تسليم نفسه أو أن يسمح لهم بقتله، عندها أطلق النار على نفسه في رأسه ليحرم الحكومة من ادعائهم بأنهم قتلوه
وتقول أحد الإشاعات كما يرويها "أندريس فيلاميل": "إنه لم يمت، وأنه استأجر شخصاً شبيهاً له. وهو الآن يختبئ ويتمتع بأمواله