Question

ما الهدف من ذكر الاقوام السابقة للنبي

Answer 1

الهدف من ذكر الاقوام السابقة للنبى
حتى يعتبر الناس بهم ولا ينتهجون منهجهم ولكن الناس لم يتعظوا بما حدث لهؤلاء المكذبين .

Answer 2

الهدف من ذكر قصص الرسل و الأقوام السابقة هو اتخاد عبر و عظات منها كقصة يوسف التي تتحدث عن الحسد و كيفية نصرالله له لمعالجة أزمة الجفاف التي أثرت على الإقتصاد المصري آن ذاك. أيضا تساعدنا قصص الرسل في الإيمان، فمن أصل الإيمان، الإيمان برسل الله فكيف يمكننا الإيمان بهم إن لم نكن نعرفهم

Answer 3

ما الهدف من ذكر الاقوام السابقة للنبي

الهدف من ذكر قصص الرسل و الأقوام السابقة هو اتخاد عبر و عظات  أيضا تساعدنا قصص الرسل في الإيمان  فيبجب الإيمان برسل الله فكيف يمكننا الإيمان بهم إن لم  نكن   نعرفهم  تنقل   لنا  المعجزات  وتعلمنا  ديننا
قوله تعالى: [{ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْقُرَى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْهَا قَآئِمٌ وَحَصِيدٌ "100" وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَـكِن ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ مِن شَيْءٍ لِّمَّا جَاء أَمْرُرَبِّكَ وَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ "101" وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ "102" إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ الآخِرَةِ ذَلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ النَّاسُ ذَلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ "103
وغيرها من الايات التي تثبت حقيقة القصص والتعلم

Answer 4

الهدف من ذكر الاقوام السابقة للنبي
يحدثنا الله تعالى عن الأقوام السابقة المكذبة لرسلهم وما حل بهم من عذاب حتى يعتبر الناس بهم ولا ينتهجون منهجهم ولكن الناس لم يتعظوا بما حدث لهؤلاء المكذبين، وذلك مصداقاً لقوله تعالى: «وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الْأَمْثَالَ»،

Answer 5

الهدف من ذكر قصص الاقوام السابقة

قد اشتمل  على  قصص  الأنبياء  عليهم  الصلاة  و السلام ، وعلى  قصص  غيرهم  من  الأخيار  والأشرار . يرى  ذلك  بصورة  أكثر  تفصيلا  في  السور  المكية،  التي  كان  نزولها  قبل  الهجرة،  لأنها  في  الأعم  والأغلب  اهتمت  بإقامة  الأدلة  على  وحدانية  الله  تعالى  وعلى   صدق الرسول  صلى  الله  علي
وهذه  الأدلة  ساقتها  السور  المكية  تارة  عن  طريق   قصص الأنبياء  مع   أقوامهم، وتارة  عن  غير  ذلك  من  الطرق  الأخرى، كالنظر  في  السماوات والأرض ، وفي  خلق  الإنسان   وغيره من  سائر المخلوقات.
قوله تعالى: [{ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْقُرَى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْهَا قَآئِمٌ وَحَصِيدٌ "100" وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَـكِن ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ مِن شَيْءٍ لِّمَّا جَاء أَمْرُرَبِّكَ وَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ "101" وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ "102" إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ الآخِرَةِ ذَلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ النَّاسُ ذَلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ "103