الاتجاه الوجداني كان يحاكي:
الرومانتيكية الغربية مع حركة الإحياء التي ردت إلى الشعر العربي ما كان قد فقده من لمسات وجدانية ذاتية ثم نما مع حركات التجديد التي كان مطران رائدها حتى ازدهر منذ العقد الثالث من القرن العشرين على يد رواد مدرسة الديوان ومدرسة أبولو ومدرسة المهاجر