الحرص على نظافة المكان الذي يعيش فيه الإنسان. الحرص على الزراعة وزيادة المساحات الخضراء من خلال كثرة الأشجار والزهور والنباتات. التخلص بكفاءةٍ من النفايات والقمامة بطريقةٍ سليمةٍ وصحية، لأنها تضر بصحة الإنسان وتجلب إليه الحشرات والأمراض المختلفة. إعادة تدوير المواد المختلفة مثل: الأوراق والصناديق والعلب الفارغة؛ لأنّها من أهمّ مصادر التلوث بالنسبة للإنسان. عدم الإسراف في استخدام الماء وترشيد استهلاكها، من خلال تجنب القيام ببعض السلوكيّات كغسل السيارات باستخدام الأنابيب، والاستحمام لساعاتٍ وغيرها من السلوكيات. إطفاء النيران عند الذهاب في مشاوير الطبيعة، للحد دون حدوث الحرائق التي تغطي المساحات الشاسعة وتؤدّي إلى خسارتها. تقليل استخدام المنظفات الكيماويّة والمواد السامّة والضارّة بالبيئة والمخلوقات المختلفة فيها زيادة استهلاك الطاقة الشمسية خاصةً في السخانات الشمسية وبالتالي التقليل من الاعتماد على الكهرباء وترشيد استهلاكها. إبعاد النفايات والفضلات عن التربة، وذلك تجنباً لتلوث