تأثرت الحركة الوطنية في مصر بالسلب عقب اغتيال السير لي ستاك حيث بعد أن قدمت بريطانيا طالباتها من الحكومة المصرية التي كان يرأسها إنذاك الزعيم سعد زغلول وطلب الموافقة عليها بسبب حادثة اغتيال مندوبها السامي في مصر وافق الزعيم سعد زغلول على جميع المطالب ماعدا طلب واحد هو سحب القوات المصرية من السودان وعقب ذلك قدمت الحكومة استقالتها والتي تعتبر أول حكومة مصرية كما منعت المظاهرات الشعبية في مصر