مدرسه البعث والاحياء سميت بذلك الاسم لكونها قامت باحياء الشعر العربي من جديد بعدما اعتراة فترة ضعف كبيرة في العصرين العثماني والمماليكي واحاطت بتلك المدرسه فترة نهضه كبيرة في عصر محمد علي مما ساهم في مجاراة المدارس الشعريه القديمه وظهور مدارس شعريه ذات طباع وصفات خاصه اما التطوير والتجديد فقدتبناة الشاعر احمد شوقي الذي ادخل المسرحيه الشعريه علي الشعر العربي من خلال مسرحيه علي بك الكبير التي قام بتاليفها في عام 1893 م وقام بنفس الدور الشاعر الكبير احمد محرم الذي ساهم في التطوير والتجديد للاحياء والبعث من خلال قصص تاريخيه طويله مثل ديوان مجد الاسلام في عام 1933