ذكر هذا الإسم في سورة الرحمن في قوله تعالى : (سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ ) ، وفي التفاسير أن معنى الثقلان هما : الإنس والجن ،
كما جاء تفسير هذا اللفظ بمعنى الجن والإنس في الحديث أيضا ففي الصحيح : " يسمعها كل شيء إلا الثقلين " وفي رواية : " إلا الجن والإنس "