وادي العثمانيه بالجزائر
و سميت هذه المتوسطة بهذا الاسم نسبة الي المجاهد دهيلي محمد الصالح الذي استشهد دفاعا عن الوطن و له مؤسسة تعليمة تحمل اسمه تخليدا لاسمه و ذكرياته
كانت أيام من أجمل أيام أمتنا وهي تفرح بفجرها و تحتضن مجاهديها ومع الأغاني والرقص ولعلعة الرصاص في تجمعات احتفالية في الأرياف ..
ما أجمل وأحلى الذكريات!!
وقد بدأ المعمرون وعسكرهم وخونة الوطن شد الرحال الى فرنسا .ومن تبقى من الخونة بعد ما جردتهم فرنسا من السلاح وتخلت عنهم تقام لهم محاكم شعبية بلا وكيل جمهورية ولا قضاة ليكونوا عيرة لمن يعتبر .
و اخد اهله و خاصه امة يبحثون عنه فتره طويله ع امل انه يعود لكنه استشهد
بطولة سي محمد الصالح الذي غادر منزله ومدينة ميلة القديمة ليلة الأول من نوفمبر1954 لنشر الثورة التحريرية في أرياف ولا ية ميلة وما جاورها .