الشعراء الاتباعيون ينتمون للأدب الإتباعى وهو نوع من الادب الاوروبى ظهر فى منتصف القرن ١٧ الى اواخر القرن ١٨ و اختص هذا الادب وعمل على تقليل سلطة الأمراء الإقطاعيين وتوحيد البلاد .
يتضح من سمات هذا النوع هو محاكاة الطبيعة البشرية والإنسانية فقدموا أمثلة لصفات تجمع بين البشر . كما اهتموا برفع مرتبة العقل وكذلك محاكاة القدماء والامتثال للقواعد .
ظهر الادب الاتباعى فى الشعر العربى ومن أهم مظاهره هو مدرسة الاحياء والبعث ل محمود سامى البارودى الا انه عارض محاكاة القدماء فاتجه الى تقليد الشعراء العباسيين.
وكان الشعراء يعبرون عن قضايا أوطانهم وتجاربهم الشخصية
قال شوقى : قم ناج جلق وانشد رسم من بانوا مشت على الرسم احداث وازمان.
بنو أمية للانباء ما فتحوا وللاحاديث ما سادوا وما دانوا