1.4ألف مشاهدة
لغه عربيه-فقه اللغه
بواسطة عُدل

1 إجابة واحدة

0 تصويت

اختلاف اللغات وتعددها، فمن الدلائل الواضحة على عظمة الله تعالى واستحقاقه لأن يفرد بالعبادة، حيث قال تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ [الروم: 22].

 

قال ابن كثير يعني اللغات، فهؤلاء بلغة العرب، وهؤلاء تتر لهم لغة أخرى، وهؤلاء كرج، وهؤلاء روم، وهؤلاء فرنج، وهؤلاء بربر، وهؤلاء تكرور وهؤلاء حبشة، وهؤلاء هنود، وهؤلاء عجم.. إلى أن قال: إلى غير ذلك مما لا يعلمه إلا الله تعالى من اختلاف لغات بني آدم. انتهى.

 

فالله تعالى جعل لكل أمة من هذه الأمم لغة يتخاطبون بها ويتفاهمون، بحيث يعبر كل شخص عما يدور في ذهنه بلغته التي يفهمها غيره ليحصل التعايش والوئام بينهم.

بواسطة (3.2ألف نقاط)

اسئلة مشابهه

1 إجابة
60 مشاهدة
1 إجابة
119 مشاهدة
سُئل أبريل 20 بواسطة جونان
1 إجابة
84 مشاهدة
سُئل أبريل 20 بواسطة جونان
1 إجابة
189 مشاهدة
سُئل أبريل 20 بواسطة جونان
1 إجابة
281 مشاهدة
سُئل نوفمبر 26، 2023 بواسطة كريم سيد احمد محمد
1 إجابة
230 مشاهدة
سُئل أكتوبر 30، 2023 بواسطة منى طلبه
1 إجابة
630 مشاهدة
1 إجابة
216 مشاهدة
1 إجابة
181 مشاهدة
سُئل يناير 9، 2023 بواسطة مجهول