السحر التأثيري والتخييلي يكون للعرب واليهود فقط ، أما غير ذلك فلا أمل لهم في هذه الأنواع من السحر ، ولو أنهم مثل العرب واليهود في شعب السحر لرأينا العجائب ! ، ولكنهم يتقربوا للشياطين ولكن بلا منفعة ومصلحة ، فالشيطان يخيل لهم ، وبالإضافة إلى إتخاذ مثل هذه الأنواع من القربان كدين وعادة ، ثم يقول العربي لماذا لا يوجد سحر في الدول الغربية وأوروبا؟! هل القرآن كذب ؟! وهل هذه خرافات ؟! وتراهات ؟! ، فَيُوَسوِس له الشيطان إلى أن ينكر هذا الجاهل وجود السحر نهائياً ، وهذا هو هدف الشيطان ، أن ينكر العربي مسلماً أو قبطياً السحر التأثيري ، وبهذا يكون إبليس أظل أمة كاملة ، وبهذا أيضاً يبدأ الفلم ألا وهو إنتشار السحر التأثيري بين اليهود والعرب ووقتها يضع العرب واليهود أنفسهم في هذه الخديعة . أما الغرب فأغلبهم من العقلاء الذين يعيشون بسلام وأقليات من المتطرفين . كثيرا ما نسمع عن المشعوذين الأجانب ، هؤلاء على ٣ أقسام ؛ مخادع أو متواصل ( غير تنفيذي ) أي يتواصل مع الجن فقط ولكن لا يضمن طاعتهم ويضمن الأمان على نفسه بالقرابين الشركية ، أو فاسق ؛ مثل كراولي ، الذي يتقرب للشياطين ومؤسس حركة الكنسية الشيطانية ولكن بلا أي جدوى ولا أي استجابة سوى المتعة بهذه الأعمال مع الشياطين في مثل هذه الأمور الخبيثة . فقد يوهمه الشيطان بأنه سوف يملك ويُمَلِّك ولكن دائماً ما يخلف الشيطان وعده ، ويخيل الشيطان لمثل هؤلاء البهائم أشياءً لا يصدقها . ولكنّ نهايته تكون فيما يتعلق بغباءه ! المخدرات . لماذا العرب واليهود ؟! • لأنه الهدف الأول لإضلال هذه الشعوب ، فاليهود يعيشوا على البنوك الربوية والخيانة، أما العرب يعيشوا على الخيانة . بعد تضليل هذه الشعوب يكون أحدب أول : إكمالاً لخروج الدجال .