رى بعض المفكرين ان الفلسفة الاسلامية هي مجرد تقليد للفلسفة اليونانية اي ان المسلمين لم يستطيعو وضع فلسفة خاصة بهم بل كل ما قدموه هو ترجمة الكتب اليونانية حيث انكب المسلمون على شرح مذاهب الفلاسفة اليونانيين و كتاباتهم و منها كتاب اريسطو و ما يؤكد ذلك هو تعدد الشروحات التي قام بها ابن رشد الفارابي وابن سينا مما يعني ان الفلسفة الاسلامية قد انبثقت من محيط عربي لا اسلامي و كل ما فعله مفكرو الاسلام هو كتابة الفلسفة اليونانية باحرف عربية و هذا ما يؤكده وورني في قوله:(ان الفلسفة الاسلامية ما هي الا فلسفة يونانية مكتوبة باحرف عربية اسلامية )
النقد:
فعلا ان منطق التاريخ يؤكد على ان الحظارات السابقة تؤثر في اللاحقة لكن ذلك لا يعني ضرورة تقليدها لان لكل عصر خصوصياته مما يعني ان الفلسفة الاسلامية ليست تقليد
الموقف 2: مكتبتوش
النقد:
ان الفلسفة الاسلامية لها طابعها الخاص الذي ساهمت من خلاله في اثراء الفكر الانساني لكن هذا لا يعني فكرة تاثرها بالفلسفة اليونانية خاصة اذ ان التفلسف قد بدا مع اليونان