يمكن ربط التعليم بحاجات المجتمع بأن يتم النظر من قبل الحكومات على بعض المجالات التي تخرجها الجامعات و المعاهد المختلفة التي لا حاجة للمجتمع بهم، و تعزيز مهاراتهم و استغلال قدراتهم في مجالات اخرى جديدة تتناسب مع حاجة المجتمع الوظيفي و تناسب حاجة المجتمع من تقدم حضاري و تقني عظيم ، محاولة تحفيز الطلاب و خصوصا طلبة التعليم العالي في كيفية استغلال الفرص ومحاولة خلق الفرصة بنفسهم ان لم يجدوها متوفرة ، و استغلال حاجة المجتمع لبعض المهن التي قد تكون في بعض الاحيان مهن ترفيهية الا ان بعض المجتمعات تكون في حاجة لها ، مع مراعاة ان المجتمع الواحد ينتمي له عدة طبقات مختلفة لكل منها عدة فرص ومجالات يجب على التعليم ان يتعامل معها بأهمية وليس شرطا ان تكون بمناهج مثبتة ولكن بالتدريبات و الانشطة الصيفية و الثقافية المتنوعة والتي لا تحصر الطلبة في مجال واحد بعينه .