طعن اليهود فى انبيائهم لانهم ارادوا ان يبرروا ما هم فيه من فساد وانحراف وفسق فالصقوا التهم بانبيائهم حتى لو احتج عليهم محتج بامر من الامور المتعلقة بانحرافهم احتجوا له بان النبى فلا فعل كذا وكذا زورا وايضا ليخدموا غرضا فى نفوسهم
( فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت ايديهم وويل لهم مما يكسبون)