مفهوم "مؤخر الصلاة" لا يُعترف به في الإسلام، ولا توجد عقوبة رسمية لهذا المصطلح. الصلاة هي من أهم العبادات في الإسلام ويُحث على أدائها في وقتها المحدد. وقد أمر الله بأداء الصلاة في أوقات محددة وبإحترام وقتها.
إذا كانت السؤال يشير إلى تأخير الصلاة عمدًا أو عدم أدائها في وقتها المحدد دون عذر شرعي، فإن ذلك يعتبر مخالفة لأمر الله ويُعتبر إثمًا. في الإسلام، يُحث على أهمية أداء الصلاة في وقتها وعلى أحسن وجه.
يجب على المسلم أداء الصلاة في مواعيدها المحددة وبإخلاص وتعبد لله. إذا تأخر شخص عن أداء الصلاة بدون عذر شرعي، فيجب عليه التوبة والاستغفار والعزم على أداء الصلوات في الوقت المناسب.
تجنب تأخير الصلاة وأداءها في وقتها المحدد هو من باب الطاعة والإيمان بأوامر الله وهي السبيل للتقرب إلى الله والحصول على النجاة في الآخرة.