الحديث الذي تقصده هو حديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد روي عنه أنه قال:
"من كان آخر كلامه لا إله إلا الله، دخل الجنة."
هذا الحديث يشير إلى أهمية الإيمان بتوحيد الله والاعتقاد بأنه لا إله إلا هو، وأنه ليس له شريك ولا ولد ولا مثيل. إذا كانت هذه هي آخر كلمات الإنسان عندما يوشك على الموت، فإنها تعد من أفضل الأوقات للتوبة والاستغفار والتوجه إلى الله بالطاعات والنية الصالحة.
الحديث يعكس أيضًا أهمية الإخلاص في العبادة والتوجه الصادق لله، وهو يشجع المسلمين على أن يكونوا على يقين بأن إيمانهم الصادق بالله وعبادته هو أساس دخولهم الجنة والحصول على رضاه ورحمته.