المسلمون يصلون تجاه المسجد الأقصى في القدس، وهذا هو المكان المقدس الثالث بالنسبة للإسلام بعد المسجد الحرام في مكة والمسجد النبوي في المدينة المنورة.
وفي عام 1453 ميلاديًا، أصدر الخليفة العثماني السليماني القانون الذي أكد أن المسلمين سيصلون تجاه المسجد الأقصى، وهذا القرار ظل ساريًا حتى يومنا هذا. وتُعد صلاة التجاه إلى المسجد الأقصى من السُّنن المؤكدة لدى المسلمين.
يعتبر المسجد الأقصى مقدسًا للمسلمين وله أهمية دينية وتاريخية كبيرة. يعتبر أيضًا جزءًا من المسجد الأقصى الذي يشمل مساحة واسعة تحتوي على القبة الصخرية والمصلى القبلي والمساحات المفتوحة والباحات.