وفقًا للعقيدة الإسلامية، لا يُعلن مسلمون محددين بأنهم سيكونون أول من يدخلون الجنة. الدخول إلى الجنة يعتمد على مشيئة الله وحده، ويتوقف على تقوى وحسن الأعمال التي قام بها الإنسان في الحياة الدنيا.
يعتبر الإيمان بالله والعمل الصالح والالتزام بالأوامر الشرعية من أهم العوامل التي تؤهل الإنسان لدخول الجنة. النبي محمد صلى الله عليه وسلم أكد في الأحاديث النبوية على أهمية الإيمان والأعمال الصالحة لتحقيق الفلاح والنجاة.
في النهاية، فإن الدخول إلى الجنة هو أمرٌ بيد الله، ويحتاج الإنسان إلى العمل الجاد على زيادة إيمانه وأعماله الصالحة والاستمرار في التقرب إلى الله لأجل أن يكون ممن ينالون رضاه والدخول في جنات النعيم.