المفعول لأجله هو :
اسم نكرة يستخدم لبيان السبب في حدوث الفعل
مثال : صليت رغبة في الثواب
فإن كلمة رغبة تعد مفعول لأجله لأنها اسم نكرة و جاءت لتبين سبب حدوث الفعل و هو ( الصلاة )
أما التمييز هو :
اسم نكرة أيضا ً لكن يبين الشئ المراد تمييزه ذاته و ليس السبب فيه
مثال على ذلك :
وقفت احتراما ً لأبي و أمي
فكلمة احتراما ً هنا جاءت نكرة و تبين الشئ المراد تمييزه و هو الاحترام و ليس سببه