زيادة النبض عند زيادة الحركة أساسها هو حاجة الجسم إلي معدل طاقة أكبر مما يدفع القلب إلي زيادة نبضاته حتى يزيد من معدل حرق السعرات الحرارية لتتناسب مع حجم المجهود المبذول
أما فيما يخص الشعور بالغضب أو الخوف فإن زيادة النبض في تلك الحالة ترجع إلي :
إفراز هرمون الادرينالين من جانب الغدة النخامية بكمية أكبر من الطبيعية الذي يعد العامل الأول في زيادة تسارع النبضات بالإضافة إلي حدوث تغييرات فسيولوجية في جسم الانسان نتيجة زيادة معدله عن الكمية الطبيعية