اعتبر يوم بدر فرقانا بين الحق والباطل
وذلك لإنها ميزت الخبيث من الطيب، والمؤمن من الكافر، وطالبُ الحق من طالب الباطل.
وعلى مستوى الأمة، فقد ظهرت دولة الحق، وهُزمت دولة الباطل، ورُفعت راية الإيمان، ونُكِّست راية الكفر، وامتازت دولة العدل والخير عن دولة الظلم والشر.