- ارتفاع خطر تمزق الرحم أثناء الحمل في وقت لاحق.
- مشاكل التخدير مثل الدخول في غيبوبة أو الحساسية من المواد المخدرة.
- مشاكل في التنفس.
- خطر التصاق داخل البطن أو داخل الرحم أو حول المبيض أو تشكيل ندبة حول تجويف الرحم, يؤدي إلى القيام بعملية قيصرية للمراة الحامل قيما بعد,ممكن تؤثر على الانابيب او المبايض.
- حدوث نزيف اثناء العملية او بعدها قد يحتاج وقتها لعملية نقل الدم, قد يتسبب في انتقال بعض الأمراض مثل فيروس الكبدى الوبائى سى أو حتى الإيدز.
- حدوث تلوث او التهابات بالجرح.
- توقف مؤقت لنشاط الأمعاء.
- عودة الأعراض المرضية والورم الليفي وهذا يحدث لحوالي من 30% إلى 40% من الحالات مما يؤدي الي لعمل جراحة ثانية لازالة الاورام الليفية مرة أخرى .
- قد يحدث نزيف شديد أثناء العمل الجراحي مما قد يستوجب في بعض الحالات إلى إستئصال كامل و فقدان للرحم.
- ثلث النساء الذين خضعوا لهذه العمليات سيحتاجون إلى استئصال الرحم في المستقبل.
الشق الرئيسي الذي يفكر فيه الجراحون قبل اجراء عملية من هذا النوع هو التقليل من النزيف وفقدان الدم اثناء العملية ومنع الالتصاقات التي تحدث بعد العملية والتي قد تسبب ضعف الإنجاب مستقبلاً, في الحالات القليلة يضطر الجراح لاستئصال الرحم اثناء العملية لانقاذ حياة المريضة إذ يصعب التحكم في النزيف المصاحب للعملية.
ما بعد العمل الجراحي
1- تحتاج المريضة إلى راحة تامة من اي مجهود مثل رفع الأشياء الثقيلة لمدة اسبوعين على الأقل بعد الجراحة, لكن تبدئ المريضة في إجراء بعض التمارين الرياضية البسيطة كل يوم او محاولة المشى او الجلوس في اقرب فرصة لتقوية عضلات البطن و تجنب حدوث جلطات دموية.
2- يمكن أن تأخذ المريضة بعض المسكنات لإزالة الألم بعد الجراحة.
3- يفضل أن تأكل الفواكة و الخضروات و الإبتعاد عن الألبان و منتجاتها حتي لا تسبب للمريضة الإمساك.
4- يجب ان تشرب السوائل بكثرة و محاولة النوم و الراحة على قدر المستطاع فذلك يساعد على التئام الجرح و الفتحة التي تمت بالبطن المريضة.
(المصدر ويكيبيديا)