الذي يقال عند حدوث المصيبة هو :
إِنَّا للَّهِ وَإِنَّا إِليهِ رَاجِعُونَ اللَّهمَّ أجرني في مُصِيبَتي، وَاخْلُف لي خَيْراً مِنْهَا .
لحديث أم سلمه -رضي الله عنها- قالت : سمعتُ رسول اللَّهِ -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم- يقول: « مَا مِنْ عبدٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ، فيقولُ: إِنَّا للَّهِ وَإِنَّا إِليهِ رَاجِعُونَ: اللَّهمَّ أجرني في مُصِيبَتي، وَاخْلُف لي خَيْراً مِنْهَا، إِلاَّ أَجَرَه اللَّهُ تعَالى في مُصِيبتِهِ وَأَخْلَف له خَيْراً مِنْهَا» قالت: فَلَمَّا تُوُفِّيَ أَبُو سَلَمَة، قلتُ كما أَمَرني رسولُ اللَّهِ -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم- فَأَخْلَفَ اللَّهُ لي خَيْراً منْهُ رسولَ اللَّهِ -صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم-، رواه مسلم.