المده الي بقي الرسول صلى الله عليه وسلم عند حليمة السعدية لم تحدد وذلك بسبب خلافهم في تحديد وقت حادثة شق صدره عليه الصلاة والسلام
وقد قيل إنه كان في السنة الثالثة
وقيل في السنة الرابعة،
وقيل في الخامسة.
وذكر هذا في صاحب الرحيق المختوم عن ابن هشام في سيرته.
وقال الأستاذ عبد الحميد الخطيب في نظمه للسيرة النبوية:
وثويبة قد أرضعته مؤقـــــــتاً وحليمة في سائر الأوقات
خمسون شهراً ظل فيها عندها متمتع بمحاسن الفلوات