تفسير الآية ( يأتِ بها الله إن الله لطيف خبير):
أن الخطيئة أوالمعصية إن كان حجمها مثل حبة الخردل الله يأتى بها يوم القيامة ليوضح الموازين، ويجازى الله عليها إن كانت خيرا فتكون خير وإن كانت شرًا فشر، وإن الله لطيف وعليم بكل شئ فى موضعه وخبير بموضع هذه الحبة.