سبب تسميته الأقصى لأنه المسجد الأبعاد وذلك لبعده عن مكة والمدينة ، فقد كان أبعد على أهل مكة والمدينة وقد جاء في قوله : (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) [الإسراء: 17]