قانون تنوع الحاجات هو :
قانون ينص علي أن أي نظام سبرناتى اي حيوى ميكانيكى مغلق بما في ذلك الإنسان فان العنصر الذي عنده أكبر المجالات السلوكية أو الخيارات المتنوعة سوف تكون له المقدرة على التحكم في النظام ككل. والتحكم في النظام الإنساني يعود إلى القدرة على التأثير في نظام المستفيد ذاته وفي خبرات الناس الآخرين في اللحظة الحالية وخلال الزمن المستقبلي. والمستفيد الذي تكون له أكبر المرونة في السلوك أي في عدد الطرق التي يمكن أن يتبعها في تصرفاته سوف يتحكم في هذا النظام. وحين يوجد لدينا خيارات أخرى خير من لا خيارات وكلما كانت الخيارات أكثر كان ذلك أحسن. وهذا الكلام له صلة بالمبدأ العام الثالث للبرمجة اللغوية العصبية والذي ذكرناه سابقا. هذا المبدأ يشير إلى ضرورة تغيير الإنسان لسلوكه حتى يحصل على النتائج المرغوبه. وإذا لم ينجح فعليه أن يغير سلوكه حتى يصل إلى ما يريد. فأي شئ آخر خير من شئ لا يفيد أو لا يعمل بنجاح, والإنسان ينبغي أن يستمر في إستخدام أساليب كثيرة حتى يعثر على الأسلوب الأنجح