ما دام الحديث عن الورد اعطيها حقها من الاجابه فكليهما احق بها،والغريب عنها يستطيع النظر اليها حق للناظرين.والحديث عن بذرتها حق للسامعين،وقاطفها نصيب وحق مشروع اما ساقيها هو حافظ عليها بعد ان راها ورده وزارعها اول من تولاها ورعاها حتى راها الجميع ورده لتصل لمرحله هي احق بنفسها