تتاكدين من ان طليقك يريد ارجاعك ولكنه متردد من خلال عدة أمور أهمها
من خلال نظراته التي لم تتغير فمازال ينظر اليك بحب وعشق كما لو كنتم متزوجين
دائما ما يتصل للاطمئنان عليكي مرددا كلمه لقد تسرعنا في قرار الطلاق
ياتي لرؤيتك دائما متحججا بالاولاد ربما
مازال يسجل رقم هاتفك عنده باسم حبيبتي او زوجتي
فمازال يحبك ويعشقك بجنون لما لا تبدأين انتي بالتودد إليه