باقى الأبيات : إذ قال عِزرائيلُ يَا خَيْرَ الوَرى ... الربُ يُقْرِئُكَ السلامَ الأوفَرَا
إنِّي نَزَلَتُ لِقَبْضِ رُوحِكَ قَاصِدًا ... مَا جِئْتُ نَحْوَكَ يَا مُحمدُ زَائِرًا ...
إن أنْتَ قلتَ اقبض قبضتُ برحمةِ ... وأنا تَراني يَا مُحَمَّدُ حَاضِرا
أو أنْتَ لم تَأمُرْ رَجَعْتُ إلى السَما ... فيها أُسَبِِّحُ ذا الجَلاِلِ الأكْبَرا
قال النبيُّ مُحَمَّدٌ لِحَبيْبهِ وخَلِيلهِ ... جِبْرِيلُ يَا جِبْرِيلُ أوْجِزْ بَشِّرا