اذا شاء الله ان يغير ما كتب في اللوح المحفوظ لسببشاءه الله وأراده , فالله عنده ام الكتاب
فقال تعالى [q]:" يَمْحُو اللَّهُمَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ"
فالله سبحانه وتعالى أخبر أنه يمحو ما يشاء مما كتبه معلقاً بالشروط وانتفاء الموانع، ويثبت ما يشاء منذلك
فالله تعالى يكتب في اللوح المحفوظ مقادير الأمور مشروطة بالشروط وبانتفاءالموانع.