نعم يعد الأستقراء بديلا للمنطق الصوري، فالمنطق وحده لا يصلح لإكتشاف الحقيقة الموضوعية لأنه لا يتناسب وطبيعة الدراسات العلمية الجديدة، فمعيار المعرفة هو التجربة وليس مطابقة الفكر لأنه غير كافي في توجيه العلوم الطبيعية. وعلي هذا الأساس ظهر المنطق الإستقرائي .