ذكر ابن كثير عن قتادة في تفسير الآية: الأحب فالأحب، والأقرب فالأقرب. وقال الزمخشري في "الكشاف": بدأ بالأخ ثم الأبوين لأنهما أقرب منه، ثم بالصاحبة والبنين لأنهم أقرب وأحب، كأنه قال: يفر من أخيه، بل من أبويه، بل من صاحبته يبدء من الاقرب والاقرب الي الانسان