Question

كيف تستفيد من عدوك

Answer 1

كيف تستفيد من عدوك
يمكن الاستفاده من العدو من خلال معرفه الهوايات او الاعمال التى يبرع فيها ومنافسته وتعلمها لتصبح انت الاكثر نجاحا كما وجوده يشجعك على التخلص من نقاط ضعفك

Answer 2

العدو: طول الوقتً يبقى فردٌ في حياتنا يكمن لنا أحاسيس الكُره والحقد والغيرة والحسد، وقد يبلغُ بنا الموضوع لاعتبارهِ أحداً مِن خصومنا نتيجة لـ تصرُفاته وسلوكياته والأذى الذّي يُسببهُ لنا بواسطة أصدر الأخبار الكاذبة عنّا، والإيقاع بيننا وبين اهلنا وأصدقائنا، وغيرها من التصرُفات الصبيانيّة والهمجيّة التّي قد يقع تأثيرها على حياتنا على نحوٍ أو بآخر، لذلِكَ ينبغي دراية كيفيّة التعامُل مع العدو وكيفيّة النفع من العدو من دون فعل أي عبء يُذكر، بالنهاية العدو هوَ إنسانٌ ايضاً ويمتلِكُ نقط تدهور يمكننا مُهاجمته والتعامل بصحبتهُ من خلالها.

عدد محدود من خطوات النفع من العدو, ومنها القادم:

إبقاء العدو عاجلاً: فمن المقولات المعروفة "أبقِ صديقك عما قريبً وعدوّك أكثر قربا"، فإذا أرادَ واحد النفع من عدوه أعلاهِ علم كُل شيء عنهُ من نقط القوّة ونقط التضاؤل، فيجب أعلاه أن يحمي ويحفظ الصلة في حين بينهما ليعرف كيفَ يتصرّف برفقته.
أدرك العدو ومعرفة شخصيته: فهناك عِدّةُ أشكالٍ من الخصوم، فمن بينهم من يغارُ لتفوّق الفرد في عمره الشخصية وعمله وحصوله على كُل ما يُريد، ويتاح فئة اجدد من الاعداء يكرههُ من دون أي حجة يُذكر، ومنهُم من تعرّضَ للأذية او ضرر من قبل الواحد بغاية أو بلا غاية، لذلِكَ عليك علم نوعيّة العدو وعلة العداوة.
مُراقبة العدو: يُأفاد بأنَّ الانتباه ليسَ جيّداً بالأعداء لأنَّ ذلِكَ سيجعل العدو يحس بثقة في ذاته، إلا أن ذاك لا يقصد عدم تنفيذ الحذر والحذر من خلال المُراقبة من بعيد، فعليك الفرد أن تعرف جميع تحرُكات عدوّك على أن تكون قادراً على التعامُل برفقتهُ والاستفادة منه.
تستفيد من عدوك

يمكن لك ان تستفيد من العدو اكثر من الصديق فالعدو ينقدك ولا يجاملك كالصديق فتطلع الى عيوبك.
العدو ينافسك فيشحذ همتك على إلتماس الكمال والمبادرة الى اشرف الخصال والصفات.
العدو يتشفى بعثرتك فعليك ان تصبر وتتجلد.
فتحصل على مكافأة الصابرين والعدو يدلك على سيئتك فتستغفر منها ويخبرك بنقصك ونقط ضعفك.
فتتلافاه والعدو يخبر الناس بخطئك.
يذيع لك شهره واجرا ورزقا وكلما خمل ذكرك فتش عنك العدو واعلن اسمك بين الناس.
العدو يترصدك فيجعلك يقذاً طول الوقتً.
تتمعن العواقب وتحتسب العد والعدو ربا ضايقك فكفر من خطاياك فهو حادثة تؤجر فوقها اذا صبرت.
الصديق غالبًا تنام اليه وتثق به وتسترسل الى مودته وتفشى له سرك و تذع له مكنونك و يأمل على عيوبك.
ويحصى زلاتك ليوم الاحتياج ويعتبر غلطاتك لساعه الانتقام ويعلم مداخلك لمدة الغاره ويدرك ضعفك وتقلباتك ثم هو المجامل.
وربما الصديق كتم عنك النصيحة وسكت عن الخطأ وايدك على الذلل وحسن لك السقوط وضيع عليك.
الدهر وثبطك عن الفوز.
فهو سم في عسل.

(المصدر موضوع, العريفي)

Answer 3

العدو: دائماً يوجد شخصٌ في حياتنا يكمن لنا مشاعر الكُره والحقد والغيرة والحسد، وقد يصلُ بنا الأمر لاعتبارهِ أحداً مِن أعدائنا بسبب تصرُفاته وسلوكياته والأذى الذّي يُسببهُ لنا عن طريق نشر الشائعات عنّا، والإيقاع بيننا وبين اهلنا  وأصدقائنا، وغيرها من التصرُفات الصبيانيّة والهمجيّة التّي قد تؤثر على حياتنا بشكلٍ أو بآخر، لذلِكَ يجب معرفة كيفيّة التعامُل مع العدو وكيفيّة الاستفادة من العدو بدون بذل أي مجهود يُذكر، بالنهاية العدو هوَ إنسانٌ أيضاً ويمتلِكُ نقاط ضعف نستطيع مُهاجمته والتعامل معهُ عن طريقها. 

بعض خطوات الاستفادة من العدو, ومنها الآتي:

1. إبقاء العدو قريباً: فمن المقولات المعروفة "أبقِ صديقك قريباً وعدوّك أقرب"، فإذا أرادَ شخص الاستفادة من عدوه عليهِ معرفة كُل شيء عنهُ من نقاط القوّة ونقاط الضعف، فيجب عليه أن يحافظ على العلاقة فيما بينهما ليعرف كيفَ يتصرّف معه. 
2. فهم العدو ومعرفة شخصيته: فهناك عِدّةُ أنواعٍ من الأعداء، فمنهم من يغارُ لتفوّق الشخص في حياته الشخصية وعمله وحصوله على كُل ما يُريد، ويوجد نوع اخر من الاعداء يكرههُ بدون أي سبب يُذكر، ومنهُم من تعرّضَ للأذية او ضرر من قبل الشخص بقصد أو بدون قصد، لذلِكَ عليك معرفة نوعيّة العدو وسبب العداوة. 
3. مُراقبة العدو: يُقال بأنَّ الاهتمام ليسَ جيّداً بالأعداء لأنَّ ذلِكَ سيجعل العدو يشعر بثقة في نفسه، ولكن هذا لا يعني عدم أخذ الحيطة والحذر عن طريق المُراقبة من بعيد، فعليك الشخص أن تعرف جميع تحرُكات عدوّك حتّى تكون قادراً على التعامُل معهُ والاستفادة منه.

تستفيد من عدوك

• يمكنك ان تستفيد من العدو اكثر من الصديق فالعدو ينقدك ولا يجاملك كالصديق فتطلع الى عيوبك.
• العدو ينافسك فيشحذ همتك على طلب الكمال والمبادرة الى اشرف الخصال والصفات.
• العدو يتشفى بعثرتك فعليك ان تصبر وتتجلد.
• فتحصل على ثواب الصابرين والعدو يدلك على سيئتك فتستغفر منها ويخبرك بنقصك ونقاط ضعفك.
• فتتلافاه والعدو يخبر الناس بخطئك.
• يذيع لك شهره واجرا ورزقا وكلما خمل ذكرك فتش عنك العدو واعلن اسمك بين الناس.
• العدو يترصدك فيجعلك يقذاً دائماً.
• تتأمل العواقب وتعد العد والعدو ربا ضايقك فكفر من خطاياك فهو مصيبة تؤجر عليها اذا صبرت.
• الصديق غالبًا تنام اليه وتثق به وتسترسل الى مودته وتفشى له سرك و تذع له مكنونك و يتطلع على عيوبك.
• ويحصى زلاتك ليوم الحاجة ويعد غلطاتك لساعه الانتقام ويعرف مداخلك لوقت الغاره ويدرك ضعفك وتقلباتك ثم هو المجامل.
• وربما الصديق كتم عنك النصيحة وسكت عن الخطأ وايدك على الذلل وحسن لك الوقوع وضيع عليك.
• الوقت وثبطك عن النجاح.
• فهو سم في عسل.

(المصدر موضوع, العريفي)