استلقي الفتيه داخل الكهف وجلس كلبهم علي باب الكهف يحرسه وهنا حدثت المعجزخ الالهيه لقد نام الفتيه ثلاثمئه وتسع سنوات وخلال هذه المده كانوا يتقلبون اثناء نومهم حتي لا تهتري اجسادهم فكان الناظر اليهم يحس بالرعب لانهم نائمون ولكنهم كالمستيقظين من كثرة تقلبهم وبعد كل هذه السنين بعثهم الله مره اخري استيقذوا من سباتهم الطويل لكنهم لم يدركوا كم مضي عليهم من الوقت في نومهم وكانت اثار النوم الطويل باديه عليهم فتساءلوا كم لبثنا فاجاب بعضهم لبثنا يوما او بعض يوم المهم انهم استيقظوا وعليهم ان يتدبرو امورهم