الانسان بطبعه كائن اجتماعي ويميل للبشر فهده كانت بالنسبة له فطرة مكتسبة تاصلة على كينونة فلا وجود لكائن نمى بدون انسان اخر فنموه حتى داخل المجتمع جعله يتعهد على اناس و يميل ليهم و يحس انه اكتر امان عن غيرهم لاكن الامر لا يتطلب منك الاعتزال نهائي ففي الاخير يبقى هدا قرار مبنى عن مواقف سودوية تعرضت لها من اشخاص معارضين لدالك هو ليس قرار عقلاني فقد تهدئ المشاعر ة يعود الانسان الى حالته طبيعية و تعج به عريزته الى ان يميل لحب الاخرين و طلب حاجته منهم فافضل حل لك هو تحاول الانشغال اكتر باهدافك و عامل ناس ببرودة دم و لا تعرهم اهتماما كبير اعطي لمن يحبك وقتا لا يستهان به و بابتسم في وجه من يبتسم لك و عامل كل انسان حسب ما يعاملك به لاكن لا تحاول ان تسعى دوما اعطاء قيمة لمن لا يستحق