نجح محمد باشا في تثبيت حكمه من خلال عوامل عدة :
وفاة البرديسي والألفي
مطالبته السلطة بتعيينه بصورة دائمة من أجل التصدي للقوات الداخلية التي تصارعهم على الحكم ومن أجل القضاء على الطمع الأوروبي الذي يهدد حكمهم
ابعاد المماليك عن أراضيهم ونفيهم إلى القاهرة
نفي زعيم العلماء عمر مكرم
قيامه بالمجزرة التي أطلق عليها اسم مجزرة القلعة حيث قام بذبح المماليك بعد أن تم نفيهم
قام بالغاء قانون الضرائب