نهانا الرسول عن الجلوس بين الظل والشمس اى جزء من جسم الانسان فى الظل والجزء الاخر فى الشمس لان ذلك يكون مجلس الشيطان واما التفسير العلمى هو أن ذلك يضر ببدن الانسان ويكون جسم الانسان معرض لمؤثرين فى وقت واحد برد وحرارة مما يودي الي حدوث خلل عصبي في جسم الانسان كما ان الاشعه فوق البنفسجية تكون مركزة عند الحد الفاصل فيحدث ضرارا بالجلد فاما ان يجلس الانسان جسده كاملا فى الظل او ان يكون كاملا فى الشمس
عن أبي هريرة قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ' إذا كان أحدكم في الشمس، فقلص عنه الظل وصار بعضه في الظل وبعضه في الشمس فليقم؛ فإنه مجلس الشيطان'. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم