شرع الله تعالى تعدد الزوجات لحكمه منه جل شانه فى عدة امور منها :
١- كثرة النسل الإسلامي.
٢- إشباع رغبة الرجل بسبب أن المرأة يصيبها الحيض والنفاس فلا يستطيع الرجل وطأها في هذه الحالات فأباح الله تعالى له أن يعدد حتى يتمكن من الوطء في أي وقت يشاء.
٣- تحصين أكبر عدد من النساء
لأن حكمة الله اقتضت بان يكون عدد النساء أكثر من عدد الرجال في هذه الحياة لأن الرجال يمارسون القتال ويهلكون .
قال تعالى : «وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا» (النساء: 3)،
المصدر موقع : اسلام ويب .