بعد مقتل حمزة بن عبد المطلب و عندما وجده النبي صلى الله عليه و سلم في شهداء أحد و قد تم التمثيل بجثته قال: «لن أصاب بمثلك أبداً، ما وقفت موقفاً قط أغيظ إلي من هذا» ثم جاءه جبريل فأخبره أن حمزة بن عبد المطلب مكتوب في أهل السموات السبع: حمزة بن عبد المطلب، أسد الله وأسد رسوله .